استشارة المتخصصين لمساعدة في تجاوز التعلق المرضي العاطفي
قد تتضمن استراتيجيات علاج التعلق العاطفي المرضي وضع الحدود والحزم والتواصل الفعال مع الشريك. في حين أن العلاقات تدور حول المعاملة بالمثل، يجب على المرء أن يظل على دراية باحتياجاته وإعطاء الأولوية للرعاية الذاتية.
بعد التعرف على خطوات تجاوز التعلق المرضي من قبل فسرلي، تأتي أهمية بناء الثقة بالنفس كخطوة أساسية لتحقيق الاستقلالية العاطفية والعيش بسعادة. تساعد الثقة بالنفس الأفراد في كسر قيود التعلق المفرط.
تلبية الاحتياجات العاطفية بطرق صحية: كالبحث عن الدعم الاجتماعي من الأصدقاء.
اقرأ أيضاً: المشاكل الأسرية وكيفية علاجها في أكثر من خطوة بسيطة وفعالة!
الانسحاب عاطفي (أي عدم البحث عن الراحة عندما يكونون في حالة اضطراب).
تكلم مع نفسك عن مشاعرك بكل صراحة، وما مميزات وعيوب الطرف الآخر.
فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ
مشاركة الإنجازات مع الآخرين: مما يعزز الإحساس بالفخر والإنجاز.
لكن عند تربية الأطفال على يد أفراد لا يقدمون الرعاية والعناية بشكل كاف، يتعلمون كيفية التعامل مع مقدمي الرعاية ومع الآخرين بطرق غير ملائمة.
عبر اتخاذ هذه الخطوات، يمكن للفرد أن يعزز حدوده الشخصية ويشعر بمزيد من الاستقلال العاطفي، مما يسهم في حياة أكثر توازنًا وسعادة.
يهدف العلاج النفسي للأطفال إلى تعزيز الرابطة تعرّف على المزيد بين الطفل ومقدم الرعاية مع مساعدة الطفل على تطوير طرق للتعامل مع أعراض صعوبات التعلق.
التعلق المرضي هو حالة ناتجة عن الاعتماد العاطفي المفرط على شخص معين، مما يؤدي إلى مشاعر القلق والخوف من فقدان ذلك الشخص.
اضطرابات الارتباط هي اضطرابات نفسية يمكن أن تنشأ نتيجة نقص في الاتصال العاطفي مع الوالدين أو مقدمي الرعاية الأساسيين.